الجمعة، سبتمبر ٠٩، ٢٠٠٥

احتفالاً بإشراقة جديدة لشمس الديموقراطية



(إهداء خاص للمرشح اللي هو )


أنت إيه...مش كفايه عليك تجرحني...حرام عليك
طب وليه أنا راضية إنك تجرحني وروحي فيك؟
يعني إيه راضية بعذابي بين إيديك؟
لو كان ده حب يا ويلي منه
لو كان ده ذنب...ما أتوب عنه؟!
لو كان نصيبي هاعيش في جراح

ليست هناك تعليقات: